NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT حوار مع النخبة

Not known Factual Statements About حوار مع النخبة

Not known Factual Statements About حوار مع النخبة

Blog Article



بعد مرور عام على قيام الحرب ربما شعر قادة الجيش بنوع من الخذلان من الولايات المتحدة الأميركية التي لم تقدم شيئًا للسودان طوال السنوات التي أعقبت إسقاط النظام، بل ظلّ موقفها مرتبكًا ومملوءًا بالتناقضات والتردد.

أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..

اهتم الخليفة المأمون أثناء حكمة بالعلماء والمتعلمين، وقد أهداه الخوارزمي أطروحتين في علم الفلك والجبر من تأليفه.

أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي.

أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.

ويتفق معها أيمن الذي يرى أن الشباب التونسي "لا يستعطي" وليس بحاجة لمساعدة، بل قد ناضل بكل وعي ليحقق حريته. من ناحية أخرى انتقد الناشط الشاب أوروبا التي دعمت الأنظمة الديكتاتورية لمدة طويلة، حتى في بدايات الثورات، حيث دافعت فرنسا عن الرئيس التونسي وشجعته على قمع المتظاهرين، ووصف الناشط التونسي الأنظمة الأوروبية بالـ"ديكتاتوريات الخفيفة"، وهي تعتمد في نظره على "طرق التغييب".

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل حوار النخبة الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

Your browser isn’t supported any more. Update it to get the ideal YouTube practical experience and our hottest capabilities. Find out more

شارك جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، في الدورة الثانية من منتدى "حوار النخبة"، الذي افتتحه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، تحت عنوان "ثقافة

اليوم، ومع تسارع خطوات توسيع التعاون بين السودان وروسيا بعد مرور أكثر من عام على اندلاع الحرب بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، تثور أسئلة عدة حول مدى نجاح هذا التقارب وتجاوزه للمخاطر المحيطة به.

وأرى أنّ تلك النخبة هي نخبة المستقبل، وليس أصحابها ممّن نظّروا للمجتمعات وكتبوا عنها في المقاهي الثقافية.

وبالإضافة لذلك فإن السودان يأمل أن تساهم روسيا في تغيير مواقف بعض القوى الإقليمية الداعمة للدعم السريع.

فلنأخذ المثال السوري، إذ دار الحديث عن تفاجئ النخبة والمنظّرين بطبيعة وأسباب الحراك السوري.

وهذه الزعزعة ينفذها مواطنون من الدولة العدو لخلق الدولة الفاشلة التي "يتم إيجاد أماكن داخلها لا سيادة عليها عن طريق دعم مجموعات محاربة وعنيفة للسيطرة على هذه الأماكن".

Report this page